مدونة افريكانو
افلام اجنبية للكبار , افلام ممنوعة من العرض , افلام اون لاين 2012 , مشاهدة افلام,افلام اون لاين , مشاهدة افلام , افلام اون لاين , افلام مصرية اون لاين , افلام بدون تحميل , مشاهدة مباشرة , افلام جديدة , افلام اجنبية اون لاين , افلام عربية اون لاين , افلام للكبار , للكبار فقط , افلام ممنوعة , مشاهدة افلام عربية , مشاهدة افلام اجنبية , افلام للكبار , افلام اجنبية للكبار , افلام ممنوعة,مسلسل,مسلسلات,تركي,عربي,اجنبي
وما لقلبي -إذا أحببتُ- جرّاحُ
مآذنُ الشّامِ تبكي إذ تعانقني
و للمآذنِ.. كالأشجارِ.. أرواحُ
للياسمينِ حقوقٌ في منازلنا..
وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا
فكيفَ أنسى? وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ أبي المعتزِّ.. منتظرٌ
ووجهُ فائزةٍ حلوٌ و لماحُ
هنا جذوري.. هنا قلبي... هنا لغتي
فكيفَ أوضحُ? هل في العشقِ إيضاحُ?
كم من دمشقيةٍ باعت أساورَها
حتّى أغازلها... والشعرُ مفتاحُ
أتيتُ يا شجرَ الصفصافِ معتذراً
فهل تسامحُ هيفاءٌ ..ووضّاحُ?
خمسونَ عاماً.. وأجزائي مبعثرةٌ..
فوقَ المحيطِ.. وما في الأفقِ مصباحُ
تقاذفتني بحارٌ لا ضفافَ لها..
وطاردتني شياطينٌ وأشباحُ
أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي
حتى يفتّحَ نوّارٌ... وقدّاحُ
ما للعروبةِ تبدو مثلَ أرملةٍ?
أليسَ في كتبِ التاريخِ أفراحُ?
والشعرُ.. ماذا سيبقى من أصالتهِ?
إذا تولاهُ نصَّابٌ ... ومدّاحُ?
وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا?
وكلُّ ثانيةٍ يأتيك سفّاحُ?
حملت شعري على ظهري فأتبِعني
ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ?
مآذنُ الشّامِ تبكي إذ تعانقني
و للمآذنِ.. كالأشجارِ.. أرواحُ
للياسمينِ حقوقٌ في منازلنا..
وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا
فكيفَ أنسى? وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ أبي المعتزِّ.. منتظرٌ
ووجهُ فائزةٍ حلوٌ و لماحُ
هنا جذوري.. هنا قلبي... هنا لغتي
فكيفَ أوضحُ? هل في العشقِ إيضاحُ?
كم من دمشقيةٍ باعت أساورَها
حتّى أغازلها... والشعرُ مفتاحُ
أتيتُ يا شجرَ الصفصافِ معتذراً
فهل تسامحُ هيفاءٌ ..ووضّاحُ?
خمسونَ عاماً.. وأجزائي مبعثرةٌ..
فوقَ المحيطِ.. وما في الأفقِ مصباحُ
تقاذفتني بحارٌ لا ضفافَ لها..
وطاردتني شياطينٌ وأشباحُ
أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي
حتى يفتّحَ نوّارٌ... وقدّاحُ
ما للعروبةِ تبدو مثلَ أرملةٍ?
أليسَ في كتبِ التاريخِ أفراحُ?
والشعرُ.. ماذا سيبقى من أصالتهِ?
إذا تولاهُ نصَّابٌ ... ومدّاحُ?
وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا?
وكلُّ ثانيةٍ يأتيك سفّاحُ?
حملت شعري على ظهري فأتبِعني
ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ?
0 التعليقات:
إرسال تعليق